الموضوع : تدبير الزمن المدرسي بسلك التعليم الابتدائي.
المرجـــــع: البرنامج الاستعجالي - المشروع رقم E1P12.
سلام تام بوجود مولانا الإمام المؤيد بالله
وبعد، فانسجاما مع الدراسات العلمية في مجال الزمن المدرسي القائمة على شرطي الوظيفة والمرونة؛ وتماشيا مع الدينامية الجديدة التي ترتكز عليها توجهات البرنامج الاستعجالي الرامية إلى إعطاء نفس جديد للمؤسسة التعليمية والحياة المدرسية، بما يسهم في الارتقاء بالتعلمات وفق مناخ تربوي محفز وشروط تعليمية تعلمية، تراعي حاجات المتعلم(ة) أساسا وتضع مصلحته(ها) فوق كل اعتبار؛
فإنه تقرر ابتداء من الموسم الدراسي 2010/2009 العمل بتدبير جديد للزمن المدرسي من شأنه أن يقدم إضافة نوعية للأداء المهني لمختلف الفاعلين التربويين في الميدان، وأن يجعل المتعلمات والمتعلمين يربطون علاقة متميزة بالمدرسة الجديدة المنشودة المتسمة بالجاذبية والرحابة والفعالية والمردودية. ويتجلى هذا التدبير الجديد في المستجدات والمرتكزات الأساس التالية :
توزيع الغلاف الزمني تبعا للإيقاعات الذهنية اليومية للمتعلمات والمتعلمين؛
توزيع الحصص الدراسية بما يراعي تغير الإيقاعات الذهنية تبعا لأيام الأسبوع؛
توزيع المواد الدراسية تبعا لعلاقتها بالإيقاعات اليومية؛
تمديد الغلاف الزمني الخاص بكل حصة دراسية ليتراوح ما أمكن ذلك بين 40 و50 دقيقة مع مراعاة خصوصية بعض المواد الدراسية؛
برمجة أنشطة مندمجة تنجز خارج الحجرات العادية للتدريس.
1. الأهداف
يهدف التدبير الجديد للزمن المدرسي إلى تحقيق جودة التعلمات، من خلال :
الملاءمة مع الاستعدادات الجسمية والذهنية للمتعلمات والمتعلمين ومتطلبات الخصوصيات المحلية؛
برمجة التعلمات بما يراعي الإيقاعات اليومية والأسبوعية والسنوية وخصوصيات الأنشطة والمواد الدراسية؛
جعل الفضاء المدرسي أكثر انفتاحا ومرونة؛
توظيف الموارد البشرية والحجرات الدراسية بما يضمن شروط التعلم لكل المتعلمات والمتعلمين.
2. المعايير الضابطة والمؤطرة
تحرص السلطات التربوية الجهوية والإقليمية، في تدبير الزمن المدرسي، على مراعاة المعايير الضابطة والمؤطرة الآتية :
جعل مصلحة المتعلم(ة) فوق كل اعتبار؛
تغطية الغلاف الزمني الفعلي للدراسة؛
إنهاء البرنامج الدراسي الخاص بكل مستوى دراسي؛
تحقيق الكفايات الأساس الخاصة بكل مستوى.
3. العمليات و الإجراءات
لبلوغ الأهداف السابقة واحتراما للمعايير الضابطة يتم إعداد استعمالات الزمن باحترام التوجيهات الآتية في:
1.3. برمجة التعلمات الأسبوعية
يحدد التوقيت المدرسي اليومي والأسبوعي من لدن السلطة التربوية الجهوية والإقليمية تبعا لمعايير محددة وواضحة تأخذ بعين الاعتبار ما يلي :
برمجة أنشطة تطبيقية في الفترات الأقل حيوية (خلال بداية الأسبوع وعند نهايته)، كأنشطة التربية الفنية والبدنية أو أنشطة الدعم المندمج أو غيرها، وذلك نظرا لأن الأداء الذهني للمتعلمات والمتعلمين يكون ضعيفا في هذه الفترات من الأسبوع؛
توفير الظروف المناسبة للمتعلمات والمتعلمين ما بين الفترتين الصباحية والمسائية، خاصة في المناطق التي يبعد فيها موقع المؤسسة عن السكن؛
التدبير الملائم للجهد والوقت المبذولين لتنقل المتعلمات والمتعلمين بين البيت والمؤسسة.
المرجـــــع: البرنامج الاستعجالي - المشروع رقم E1P12.
سلام تام بوجود مولانا الإمام المؤيد بالله
وبعد، فانسجاما مع الدراسات العلمية في مجال الزمن المدرسي القائمة على شرطي الوظيفة والمرونة؛ وتماشيا مع الدينامية الجديدة التي ترتكز عليها توجهات البرنامج الاستعجالي الرامية إلى إعطاء نفس جديد للمؤسسة التعليمية والحياة المدرسية، بما يسهم في الارتقاء بالتعلمات وفق مناخ تربوي محفز وشروط تعليمية تعلمية، تراعي حاجات المتعلم(ة) أساسا وتضع مصلحته(ها) فوق كل اعتبار؛
فإنه تقرر ابتداء من الموسم الدراسي 2010/2009 العمل بتدبير جديد للزمن المدرسي من شأنه أن يقدم إضافة نوعية للأداء المهني لمختلف الفاعلين التربويين في الميدان، وأن يجعل المتعلمات والمتعلمين يربطون علاقة متميزة بالمدرسة الجديدة المنشودة المتسمة بالجاذبية والرحابة والفعالية والمردودية. ويتجلى هذا التدبير الجديد في المستجدات والمرتكزات الأساس التالية :
توزيع الغلاف الزمني تبعا للإيقاعات الذهنية اليومية للمتعلمات والمتعلمين؛
توزيع الحصص الدراسية بما يراعي تغير الإيقاعات الذهنية تبعا لأيام الأسبوع؛
توزيع المواد الدراسية تبعا لعلاقتها بالإيقاعات اليومية؛
تمديد الغلاف الزمني الخاص بكل حصة دراسية ليتراوح ما أمكن ذلك بين 40 و50 دقيقة مع مراعاة خصوصية بعض المواد الدراسية؛
برمجة أنشطة مندمجة تنجز خارج الحجرات العادية للتدريس.
1. الأهداف
يهدف التدبير الجديد للزمن المدرسي إلى تحقيق جودة التعلمات، من خلال :
الملاءمة مع الاستعدادات الجسمية والذهنية للمتعلمات والمتعلمين ومتطلبات الخصوصيات المحلية؛
برمجة التعلمات بما يراعي الإيقاعات اليومية والأسبوعية والسنوية وخصوصيات الأنشطة والمواد الدراسية؛
جعل الفضاء المدرسي أكثر انفتاحا ومرونة؛
توظيف الموارد البشرية والحجرات الدراسية بما يضمن شروط التعلم لكل المتعلمات والمتعلمين.
2. المعايير الضابطة والمؤطرة
تحرص السلطات التربوية الجهوية والإقليمية، في تدبير الزمن المدرسي، على مراعاة المعايير الضابطة والمؤطرة الآتية :
جعل مصلحة المتعلم(ة) فوق كل اعتبار؛
تغطية الغلاف الزمني الفعلي للدراسة؛
إنهاء البرنامج الدراسي الخاص بكل مستوى دراسي؛
تحقيق الكفايات الأساس الخاصة بكل مستوى.
3. العمليات و الإجراءات
لبلوغ الأهداف السابقة واحتراما للمعايير الضابطة يتم إعداد استعمالات الزمن باحترام التوجيهات الآتية في:
1.3. برمجة التعلمات الأسبوعية
يحدد التوقيت المدرسي اليومي والأسبوعي من لدن السلطة التربوية الجهوية والإقليمية تبعا لمعايير محددة وواضحة تأخذ بعين الاعتبار ما يلي :
برمجة أنشطة تطبيقية في الفترات الأقل حيوية (خلال بداية الأسبوع وعند نهايته)، كأنشطة التربية الفنية والبدنية أو أنشطة الدعم المندمج أو غيرها، وذلك نظرا لأن الأداء الذهني للمتعلمات والمتعلمين يكون ضعيفا في هذه الفترات من الأسبوع؛
توفير الظروف المناسبة للمتعلمات والمتعلمين ما بين الفترتين الصباحية والمسائية، خاصة في المناطق التي يبعد فيها موقع المؤسسة عن السكن؛
التدبير الملائم للجهد والوقت المبذولين لتنقل المتعلمات والمتعلمين بين البيت والمؤسسة.
الخميس 14 يوليو 2011, 03:07 من طرف باراكا
» الزعفران الحر
الخميس 14 يوليو 2011, 03:03 من طرف باراكا
» إضراب وطني لمدة أحد عشر يوما، ممتدة من 21 مارس 2011م إلى غاية 31 منه، المكتب الوطني للمنسقية الوطنية لحملة الشواهد العليا فوج 2010م
الأحد 20 مارس 2011, 10:39 من طرف Admin
» أمثال مغربية فلاحية
الأحد 20 مارس 2011, 10:35 من طرف Admin
» أوراق الزيتون
الأحد 13 مارس 2011, 04:36 من طرف باراكا
» السكوم - الهليون
الأحد 13 مارس 2011, 04:34 من طرف باراكا
» السالمية-المريمية
الأحد 13 مارس 2011, 04:05 من طرف باراكا
» البطاطا القصبية
الأحد 13 مارس 2011, 04:02 من طرف باراكا
» فاكهة الكاكي
الأحد 13 مارس 2011, 04:01 من طرف باراكا